نتيجة العزل الذاتي لمعظم المواطنين في العالم -ومنهم المصورين المحترفين والهواة- نتيجة جائحة فيروس كورونا التي ألمت بالعالم أجمع، وسيضطر الجميع للبقاء في منازلهم لفترة لا يعلمها إلا الله.
  لذلك فكرت مدرسة التصوير الفوتوغرافي الرقمي في منافسة بين المصورين تسري عنهم، وتساهم في تحويل بقائهم في المنزل إلى حالة إبداعية تصرف عنهم أي إحساس بالملل.
  تتضمن المنافسة برنامجاً يومياً لمدة سبعة أيام يمارس فيه المصور أنواعاً متنوعة من التصوير المتاح داخل حدود منزله.
  يمكنكم معرفة المزيد من خلال هزا الرابط: هنااا