menu
person
 

وظائف خالية

Google PageRank Checking tool  29 Mar 20242:34 AM

 

وظائف خالية

Google PageRank Checking tool  29 Mar 20242:34 AM

 
 

لماذا نجح سينما أخرى؟!



  دون شك حقق برنامج سينما أخرى نجاحاً ملحوظاً، أصبح له مكان، ومكانة بين البرامج النظيرة في مصر والعديد من الدول العربية الأخرى، التي صار سينمائيوها ينتظرونه ويدعمونه ويرحبون بشغف بالظهور فيه، بل ويبادرون إلى ذلك، كل هذا خلال زمن -ربما ليس قصيراً جداً- لكنه زمنُ زخمٍ في البرامج السينمائية المتخصصة أو التي تدعي ذلك.

  السؤال: لماذا نجح سينما أخرى وصعد نجمه براقاً على هذا النحو؟!)?-->



  دون شك حقق برنامج سينما أخرى نجاحاً ملحوظاً، أصبح له مكان، ومكانة بين البرامج النظيرة في مصر والعديد من الدول العربية الأخرى، التي صار سينمائيوها ينتظرونه ويدعمونه ويرحبون بشغف بالظهور فيه، بل ويبادرون إلى ذلك، كل هذا خلال زمن -ربما ليس قصيراً جداً- لكنه زمنُ زخمٍ في البرامج السينمائية المتخصصة أو التي تدعي ذلك.

  السؤال: لماذا نجح سينما أخرى وصعد نجمه براقاً على هذا النحو؟!

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 585 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 16 Sep 2020 | تعليقات (0)

 

Margelle فوهة مغربية بين حسن خرافي وخرافة حسناء


  البئر مستودع للسحر، والأسرار؛ والأفلام الرائعة.
  كذلك يبدو عندهم في المغرب كما عندنا في مصر، وربما في بلدان أخرى عديدة.. البئر هو البئر، إليه انتهت وفيه اختتمت وربما بدأت قصص عديدة منذ قصة سيدنا يوسف المحبوكة بمعرفة تعلو كل معرفة، وحتى قصص وحكايات الصبايا والصبية والجدات الحكيمات في القرى إلى اليوم.
  البئر -في ثقافتنا العربية- إليه وفيه انتهت قضايا شرف، وصراعات ميراث، وحوادث ثأر.. منه انبعثت خيالات وأوهام الناس العاديين، المواطنين المحليين، والمبدعين في مجالات القص المكتوب والمعروض على الشاشة، وفي المسارح.
)?-->


  البئر مستودع للسحر، والأسرار؛ والأفلام الرائعة.
  كذلك يبدو عندهم في المغرب كما عندنا في مصر، وربما في بلدان أخرى عديدة.. البئر هو البئر، إليه انتهت وفيه اختتمت وربما بدأت قصص عديدة منذ قصة سيدنا يوسف المحبوكة بمعرفة تعلو كل معرفة، وحتى قصص وحكايات الصبايا والصبية والجدات الحكيمات في القرى إلى اليوم.
  البئر -في ثقافتنا العربية- إليه وفيه انتهت قضايا شرف، وصراعات ميراث، وحوادث ثأر.. منه انبعثت خيالات وأوهام الناس العاديين، المواطنين المحليين، والمبدعين في مجالات القص المكتوب والمعروض على الشاشة، وفي المسارح.

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 2058 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 07 Sep 2020 | تعليقات (0)

 

آخر صورة .. عندما تضرب الذاكرة صانعها


  الذاكرة ميراث ثقيل، تطاردنا كالأشباح، ونحبسها داخل جدران منازلنا، وفي الصور القديمة.
  آخر صورة، فيلم يتتبع أزمة صانع من صناع الذاكرة، موثق بصري.. مصور فوتوغرافي ككل فوتوغرافي كانت الذاكرة قرينه، سحره، جنيَّه الذي يحبسه داخل قمقم.. كاميرا زينيت روسية عتيقة لا يصدق أحد أنها مازالت تعمل، يظنها كل من يراها أنتيكة معروضة للبيع. هو فقط يعرف أن عفريته داخلها، لذلك لا يستغني عنه ولا عنها.. يتشبث بها، يعرض خدماتها على الزبائن، ويستعرض بفخر قدراتها أمام الأصدقاء حتى تأتي لحظة الكشف فيكتشف أن عفريته كان بالخارج طوال الوقت، وأنه هو المحبوس.. معلق بالكاميرا ومقبوض داخل إطارات صورة أحادية اللون.

 )?-->


  الذاكرة ميراث ثقيل، تطاردنا كالأشباح، ونحبسها داخل جدران منازلنا، وفي الصور القديمة.
  آخر صورة، فيلم يتتبع أزمة صانع من صناع الذاكرة، موثق بصري.. مصور فوتوغرافي ككل فوتوغرافي كانت الذاكرة قرينه، سحره، جنيَّه الذي يحبسه داخل قمقم.. كاميرا زينيت روسية عتيقة لا يصدق أحد أنها مازالت تعمل، يظنها كل من يراها أنتيكة معروضة للبيع. هو فقط يعرف أن عفريته داخلها، لذلك لا يستغني عنه ولا عنها.. يتشبث بها، يعرض خدماتها على الزبائن، ويستعرض بفخر قدراتها أمام الأصدقاء حتى تأتي لحظة الكشف فيكتشف أن عفريته كان بالخارج طوال الوقت، وأنه هو المحبوس.. معلق بالكاميرا ومقبوض داخل إطارات صورة أحادية اللون.

 

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 1262 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 10 Jul 2020 | تعليقات (0)

 

فــــــــــ حياتها ـــــــــــى للشاعر محمد زيدان

فــــــ حياتها ــــى
هاكون كداب ان قولت قدرت انساها
او عرفت للحظه اعيش من غيرها
خدعت نفسى بانى انا صح يوميها
يوم ماقررت ابعد باختيارى واسيبها
ورفضت اخش بكل عند فى عتاب معاها
وبكل بساطه اتحديت قلبى ومشاعرى لاغيتها
غرنى احساسى ان انا هنساها فى بحر ثوانى
بكتيروا قوى يوم ماهتعب هتكون دقايق
وبعد فترة بدات احس بانها نقصانى
وان دورها فى حياتى كان ليه علامه وفارق
سابت فراغ عجرت املاه مع اى حد تانى
وقرارى بابعادها عنى كان مالاول قرار خاطىء
فى حياتها
سعادتى وراحتى وكل حاجه كانت تخصنى
كانوا فى المقام الاول فى قايمه اهدافها
وقفت فى ضهرى كتير وده اللى قاتلنى
ومخلى ضميرى يوميا بيردلها اعتبارها
فى حياتها
مفكرتشى تبعد مرة او فى مره اتخلت عنى
فى عز ماكان ظروفى مفيش مخلوق يتحملها

 

 

 

مقالات أصدقاء ديدالوم | مشاهده: 550 | Author: الشاعر محمد زيدان | أضاف: | التاريخ: 04 Jul 2020 | تعليقات (0)

 

كرامتى أهـــم

قصيده شعر عاميه بعنوان كرامتى اهم للشاعر محمد زيدان


مبقتش اتاثر ولا بضعف. وعمرى ليك ما هحن
غلطتى مالاول انى امنتك واحسنت بيك الظن
على انك ملاك عاملتك ودى كانت خطيئتى
ودلوقتى بصلحها برفضى لقلبك لما رجعلى وحن
**********
عمرى ما هعيد علاقه انت بنفسك كنت مصر
على نهايتها ف اصعب ظرف حبيبك فيه بيمر
حاولت اراجعك الف مره بكل وسعى وطاقتى
ومن وقتها وانا مستنى عدل ربنا بفارغ الصبر
************
مستنى اليوم اللى تندم فيه واعتبارى يترد
والحب اللى كان اسمى اهدافى يتقابل بالرفض
برفض احيائه وبصده لاسباب خارج ارادتى
عمر ماعزه نفسى هتقبل يتجدد بينا اى عهد
*************
مع اول اختبار مر بعلاقتنا سقط قناع الكدب
وبساطه اتخليت عنى لما اشتد عليه الحرب
عمرى ماهنسى هيفضل محفور فى ذاكرتى
ان حبى الاول والاخيرغدربيا ف موقف صعب

 

 

مقالات أصدقاء ديدالوم | مشاهده: 345 | Author: الشاعر محمد زيدان | أضاف: | التاريخ: 29 Jun 2020 | تعليقات (0)

 

خمس عزلات بيروتية.. خمسة أفلام قصيرة


  ثلاثة أشياء تجعلني أكتب عن تلك العزلات/الفيديوهات/الأفلام البيروتية الخمس:
  أولاً، هي من التجارب المبكرة في التعايش السينمائي مع العزلة الكورونية المفروضة على العالم.
  ثانياً، صاغها خمس صناع أفلام محترفين، استكشفوا عوالمهم الخاصة بعيدا عن صخب الحياة اليومية.. عجقة بيروت المعتادة، وزخم العمل اليومي؛ فأحرزوا قدراً من الكشف الفني للوحدة، العزلة.. معناها ومغزاها ونتائجها.. بعضهم شكا وبكى، وبعضهم تحمس وانبسط؛ فكان لتأمل تجاربهم من قبلنا (من زاوية الجمهور) متعته وجماله.
  ثالثا، أخذت هذه التجارب شكل الأفلام القصيرة في طريق بين التسجيل (التوثيق) والروح الدرامية.

  الأفلام القصيرة -من وجهة نظري- ينتظرها عالم رحب من الظهور على الساحة في المستقبل القريب، ليس فقط كشكل من أشكال التجريب، أفلام الطلبة والهواة، لكن أيضاً بصورة تجارية.
)?-->


  ثلاثة أشياء تجعلني أكتب عن تلك العزلات/الفيديوهات/الأفلام البيروتية الخمس:
  أولاً، هي من التجارب المبكرة في التعايش السينمائي مع العزلة الكورونية المفروضة على العالم.
  ثانياً، صاغها خمس صناع أفلام محترفين، استكشفوا عوالمهم الخاصة بعيدا عن صخب الحياة اليومية.. عجقة بيروت المعتادة، وزخم العمل اليومي؛ فأحرزوا قدراً من الكشف الفني للوحدة، العزلة.. معناها ومغزاها ونتائجها.. بعضهم شكا وبكى، وبعضهم تحمس وانبسط؛ فكان لتأمل تجاربهم من قبلنا (من زاوية الجمهور) متعته وجماله.
  ثالثا، أخذت هذه التجارب شكل الأفلام القصيرة في طريق بين التسجيل (التوثيق) والروح الدرامية.

  الأفلام القصيرة -من وجهة نظري- ينتظرها عالم رحب من الظهور على الساحة في المستقبل القريب، ليس فقط كشكل من أشكال التجريب، أفلام الطلبة والهواة، لكن أيضاً بصورة تجارية.

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 1622 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 27 Jun 2020 | تعليقات (0)

 

رحلة كان العذاب تاريخها.. للشاعر محمد زيدان

)?-->

ولا كلمة ليك هسمعها ولا ثانية جمبك هرجعها
ولا لحظة ود واخلاص هسمحلك جمبى تعيشها

 


 

 

مقالات أصدقاء ديدالوم | مشاهده: 475 | Author: محمد عجاج زيدان | أضاف: | التاريخ: 31 May 2020 | تعليقات (0)

 

من العدس المصري الأصفر إلى البيض الأمريكي أبو عيون.. رحلة النص القصير من مصر لأمريكا

 
  فيلم بيض عيون -نسبياً- ليس فيلماً جديداً، لكنني في الواقع لم أره إلا مؤخراً ضمن كم ضخم من الأفلام القصيرة الممتعة التي أتاحتها لنا أزمة كورونا (المستجدة) أو أتاحت لنا الحماس والوقت لمشاهدتها.
  منذ اللقطة الأولى بدا الفيلم (لذيذاً).. لقطة مبهجة بإضاءة ساطعة لبيضتين طازجتين تسويان في طاسة على نار هادئة، وتنعكس فيهما صورة نافذة.. تظهر العناوين باللغتين العربية والإنجليزية، الأخيرة هي العليا، اسم الفيلم أولاً: "بيض عيون.. Fried Eggs" ثم إهداء إلى إبراهيم أصلان.. إلى هنا كل التفاصيل جميلة لكن عادية.. ثم تظهر البطلة، سيدة عجوز، وليس وصف عجوز هنا بمفهومنا المحلي عن العجز، فلنقل (كبيرة السن) بوجه مشرق وعينين فيروزيتين.. تتطلع باستياء -فيما يبدو- عبر نافذة مطبخها إلى عجوز آخر.. رجل يجلس على درج المنزل الخارجي محاولاً إصلاح دراجة.. لا ندرك لماذا هي مستاءة هكذا؟ منه أم من الدراجة، أو من عملية إصلاحها؟!
)?-->

 
  فيلم بيض عيون -نسبياً- ليس فيلماً جديداً، لكنني في الواقع لم أره إلا مؤخراً ضمن كم ضخم من الأفلام القصيرة الممتعة التي أتاحتها لنا أزمة كورونا (المستجدة) أو أتاحت لنا الحماس والوقت لمشاهدتها.
  منذ اللقطة الأولى بدا الفيلم (لذيذاً).. لقطة مبهجة بإضاءة ساطعة لبيضتين طازجتين تسويان في طاسة على نار هادئة، وتنعكس فيهما صورة نافذة.. تظهر العناوين باللغتين العربية والإنجليزية، الأخيرة هي العليا، اسم الفيلم أولاً: "بيض عيون.. Fried Eggs" ثم إهداء إلى إبراهيم أصلان.. إلى هنا كل التفاصيل جميلة لكن عادية.. ثم تظهر البطلة، سيدة عجوز، وليس وصف عجوز هنا بمفهومنا المحلي عن العجز، فلنقل (كبيرة السن) بوجه مشرق وعينين فيروزيتين.. تتطلع باستياء -فيما يبدو- عبر نافذة مطبخها إلى عجوز آخر.. رجل يجلس على درج المنزل الخارجي محاولاً إصلاح دراجة.. لا ندرك لماذا هي مستاءة هكذا؟ منه أم من الدراجة، أو من عملية إصلاحها؟!

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 1936 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 23 May 2020 | تعليقات (0)

 

جيت متاخر

جى انهردة بتندم .......... وعايز تعاهدنى
جى انهردة بتحلف ........ ونفسك تساعدنى
مع الاسف جيت متاخر مع الاسف انا مش هقدر
سنين وانا بتمناك ..... بترجاك تسمعنى
ف الاول كان صعب ان ابدا الحياة من غيرك
ونسيت ان فى رب ف ايدة النجاة وف ايدة مصيرك)?-->

جيت متاخر

جى انهردة بتندم .......... وعايز تعاهدنى
جى انهردة بتحلف ........ ونفسك تساعدنى
مع الاسف جيت متاخر مع الاسف انا مش هقدر
سنين وانا بتمناك ..... بترجاك تسمعنى
ف الاول كان صعب ان ابدا الحياة من غيرك
ونسيت ان فى رب ف ايدة النجاة وف ايدة مصيرك

 

 

مقالات أصدقاء ديدالوم | مشاهده: 477 | Author: محمد زيدان | أضاف: | التاريخ: 22 May 2020 | تعليقات (0)

 

دانتيل .. كالعادة



  كالعادة، كان دانتيل مثل اسمه حديثاً شفافاً عن حُسنٍ أخاذ لا تخفيه إلا رقة العالم غير المأخوذ بصخب الألوان.
  هل كان ذلك في زمن ماضٍ، أم أن عبقاً من الماضي يكتنفه؟!
  لن تعرف.
  إنه فقط فيلمٌ قصير يتحدث عن مشاعر راقية برومانسية شاعر يتغزل في الجمال.. جمال متنوع يحيط عالمنا البسيط ويتغلغل في تفاصيل يومنا العادية.
  دانتيل، هو تلك الغلالة التي تمكننا من الرؤية، لكن الرؤية من خلالها تقدم الحياة برقة.. بعذوبة.. بنعومة رائعة تغلف الأشياء ولا تحجبها.
  
  يبدأ الفيلم بصوتٍ يتصاعد تدريجياً، يتكشف كنهه رويداً؛ يبدو كصوت بحرٍ هادئ، أو نسمة صباحية تتلقاها زقزقة عصافير استيقظت لتوها.. لكن الصوت يتقدم مع الزمن فينكشف؛ إنه صوت الحياة اليومية العادي في مكان رمزي.. قرية قديمة.. مدينة عتيقة؛ أو حيٌّ منعزل..
)?-->




  كالعادة، كان دانتيل مثل اسمه حديثاً شفافاً عن حُسنٍ أخاذ لا تخفيه إلا رقة العالم غير المأخوذ بصخب الألوان.
  هل كان ذلك في زمن ماضٍ، أم أن عبقاً من الماضي يكتنفه؟!
  لن تعرف.
  إنه فقط فيلمٌ قصير يتحدث عن مشاعر راقية برومانسية شاعر يتغزل في الجمال.. جمال متنوع يحيط عالمنا البسيط ويتغلغل في تفاصيل يومنا العادية.
  دانتيل، هو تلك الغلالة التي تمكننا من الرؤية، لكن الرؤية من خلالها تقدم الحياة برقة.. بعذوبة.. بنعومة رائعة تغلف الأشياء ولا تحجبها.
  
  يبدأ الفيلم بصوتٍ يتصاعد تدريجياً، يتكشف كنهه رويداً؛ يبدو كصوت بحرٍ هادئ، أو نسمة صباحية تتلقاها زقزقة عصافير استيقظت لتوها.. لكن الصوت يتقدم مع الزمن فينكشف؛ إنه صوت الحياة اليومية العادي في مكان رمزي.. قرية قديمة.. مدينة عتيقة؛ أو حيٌّ منعزل..

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 2187 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 11 Apr 2020 | تعليقات (0)

إذا لم تكن عضواً في ديدالوم سجل الآن، اضغط هناااا

 
    أضف خبرًا فنيًا         أكتب مقالا على ديدالوم