menu
person
 

وظائف خالية

Google PageRank Checking tool  19 Apr 202411:16 AM

 

وظائف خالية

Google PageRank Checking tool  19 Apr 202411:16 AM

 
 

مهمة تليفزيونية في الإسماعيلية

  هذه المرة تعلمت أشياء هامة، تعلمت أن لا شيء يبقى على حاله، و تعلمت أن لدينا كنوزا سياحية لكن ليس علينا الآن أن ننفق أموالنا القليلة أصلاً على الدعاية لها فلن يأتي سائح ليزور ثكنة عسكرية مفتوحة.
)?-->

مهمة تليفزيونية في الإسماعيلية

  هذه المرة تعلمت أشياء هامة، تعلمت أن لا شيء يبقى على حاله، و تعلمت أن لدينا كنوزا سياحية لكن ليس علينا الآن أن ننفق أموالنا القليلة أصلاً على الدعاية لها فلن يأتي سائح ليزور ثكنة عسكرية مفتوحة.

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 1000 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 19 Dec 2015 | تعليقات (0)

 

فلاشات ماسبيرو الحائرة

  أخبار، أسرار، سبق، أدلة، معلومات.. و الكثير الكثير ستسمعه عن الفلاشات الطائرة بين التليفزيونيين فيما عدا سكان التليفزيون المصري الشهير بماسبيرو. ستسمع اسم الفلاشة مقروناً بمصطلحات مختلفة تماماً: امسك فلاشة. إلحق دة معاه فلاشة. ظبطنا فلاشة مع فلان في المونتاج. حول علان للتحقيق لأنه يستخدم فلاشة أو هارد خارجي في المونتاج!!)?-->

فلاشات ماسبيرو الحائرة

  أخبار، أسرار، سبق، أدلة، معلومات.. و الكثير الكثير ستسمعه عن الفلاشات الطائرة بين التليفزيونيين فيما عدا سكان التليفزيون المصري الشهير بماسبيرو. ستسمع اسم الفلاشة مقروناً بمصطلحات مختلفة تماماً: امسك فلاشة. إلحق دة معاه فلاشة. ظبطنا فلاشة مع فلان في المونتاج. حول علان للتحقيق لأنه يستخدم فلاشة أو هارد خارجي في المونتاج!!

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 632 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 09 Oct 2015 | تعليقات (0)

 

السينمائيين.. تكرم خازني أسرار ماسبيرو

 وُصف دائماً أنه الشخص الذي يعرف الكثير و لا يتكلم أبداً.
 إلى حد بعيد ذلك صحيح، و هو ما جعل المصور التليفزيوني دائماً خازناً للأسرار يكون موجوداً في كل مكان، يصبح على اجتماع بين وزراء و ملوك و ربما يمسي بين أنقاض عقار سئم الوفاء الطويل لقاطنيه فانهار على رؤوسهم، و بين الحدثين أحداث و لقاءات و حوارات و أفراح و أحزان و بعض الترفيه. كل ذلك يختزنه بعقلٍ مثقفٍ كتنور يغلي الماء فيه و لم يحن أوان الفيضان بعد.
)?-->

«السينمائيين» تكرم خازني أسرار ماسبيرو

 وُصف دائماً أنه الشخص الذي يعرف الكثير و لا يتكلم أبداً.
 إلى حد بعيد ذلك صحيح، و هو ما جعل المصور التليفزيوني دائماً خازناً للأسرار يكون موجوداً في كل مكان، يصبح على اجتماع بين وزراء و ملوك و ربما يمسي بين أنقاض عقار سئم الوفاء الطويل لقاطنيه فانهار على رؤوسهم، و بين الحدثين أحداث و لقاءات و حوارات و أفراح و أحزان و بعض الترفيه. كل ذلك يختزنه بعقلٍ مثقفٍ كتنور يغلي الماء فيه و لم يحن أوان الفيضان بعد.

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 499 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 23 Sep 2015 | تعليقات (0)

 

راكور البوبساويين، ذنب ماسبيرو أم ظاهرة مصرية؟!


فجأة أصبح برنامج بيتنا الكبير و صور الشاشة المأخوذة عنه حديثاً لكل الصحف و مواقع الأخبار و مواقع التواصل و المتواصلين عليها، هل تلك حملة ممنهجة أم مجرد تغريدة أو منشور لصحفية شابة نشرتها كطرفة أو دعابة بينها و بين أصدقائها الفيسويين و التويتريين؟)?-->

راكور البوبساويين، ذنب ماسبيرو أم ظاهرة مصرية؟!

فجأة أصبح برنامج بيتنا الكبير و صور الشاشة المأخوذة عنه حديثاً لكل الصحف و مواقع الأخبار و مواقع التواصل و المتواصلين عليها، هل تلك حملة ممنهجة أم مجرد تغريدة أو منشور لصحفية شابة نشرتها كطرفة أو دعابة بينها و بين أصدقائها الفيسويين و التويتريين؟

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 738 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 16 Aug 2015 | تعليقات (0)

 

فاعل خير .. سحقاً لبرامج الفضل

  يسمونه محدد الرؤية، و هو حقاً كذلك.
  ذلك الجزء من الكاميرا الذي ألصقه بإحدى عيني بينما العين الأخرى ترتعش محاولة إثنائي عن عزل نصف الواقع كما يفعل المصور التليفزيوني دائماً.
  كالعادة كان رأسي محبوساً خلف محدد الرؤية بينما أصوات عديدة متداخلة تفصح عن أفكارٍ مضطربة متعاركة تحاول توجيهي للتركيز على وجوه الأطفال و أجسادهم العاجزة في ذلك الملجأ للأطفال اليتامى المعاقين. لا أقول متحدي الإعاقة؛ ذلك اللفظ الذي يبرئ المجتمع به ذمته من مسئوليته تجاههم.
  وسط هذا الصخب، و بينما عدسة الكاميرا تنقل لي صورة عين غير ملونة لأحد الأطفال سمعته يقول شيئاً، لكن المفترض أن إعاقته بنسبة لا تسمح له بالكلام مطلقاً. تعجبت، رفعت رأسي قليلاً.. فتحت عيني و تلفت حولي علِّي أجد تفسيرا فوجدت الناس كما هم يتحاورون فيما يقترب من الجدال لكن لكل مأربه، هناك من يحاول استرضاء العاملين بالدار طمعاً في مكافأة، و الشخص بادي الأهمية الذي استدعانا لتصوير هؤلاء اليتامى يبدو أنه لا علاقة له بهم أو بالدار لكنه يستعد لخوض انتخابات البرلمان و ربما يسعى لبعض «البَرْوَزة»، أيضاً المشرفات على الدار في وجوههن رغبة الظهور على شاشة التليفزيون حتى لو تمنعن تفضحهن العيون.
  نفس الفوضى كما اعتدتها دائماً، و كما أحاول الهروب منها أبداً.
  دفنت رأسي مرة أخرى، و حددت بصري برؤية الكاميرا. لكن الكلمة رنت في أذني بمجرد ما وقعت عيني على عينه. نظرته الثاقبة سمعتها تقول كلمة حادة:
-حرام.
خفضت الكاميرا سريعاً فوجدته صامتاً خامداً يداه و رجلاه في وضع المصلوب كأن قوة ما توثق أطرافه و تمنعه من الحركة غير أن عينه تتكلم و بصرامة جعلتني لا أستطيع إكمال التصوير و الخروج سريعاً.
  للأسف كنت أظن يوماً أن برامج الخير - إذا جازت التسمية - هي برامج للخير فعلاً، لكن بعد سنوات من العمل التليفزيوني شاهدت فيها وقائع عديدة لنجوم قنوات عامة و خاصة اعتدت رؤية الناس في الشارع خاصة العجائز يثنون عليهم و يذيلون تترات برامجهم بدعوات تفيض مشاعر صادقة، عندما انخرطت في العمل التليفزيوني شاهدت الحقيقة و أن الخير بالنسبة لمعظم هؤلاء لا يزيد عن كونه « سبوبة حلوة » يستفيد منها الجميع، و غالبا يكون هؤلاء المحتاجون الذين نتاجر بهم و نتسول باسمهم في ذيل قائمة المستفيدين.
  و السؤال الذي يؤرقني، هل سيأتي يوم يمكن لعملنا أن يقدم خدمة حقيقية، كما يفترض بنا تقديمه بدلاً من المتاجرة بآلام و هموم و مصائب الآخرين؟
أحمد صلاح الدين طه
)?-->

فاعل خير .. سحقاً لبرامج الفضل

  يسمونه محدد الرؤية، و هو حقاً كذلك.
  ذلك الجزء من الكاميرا الذي ألصقه بإحدى عيني بينما العين الأخرى ترتعش محاولة إثنائي عن عزل نصف الواقع كما يفعل المصور التليفزيوني دائماً.
  كالعادة كان رأسي محبوساً خلف محدد الرؤية بينما أصوات عديدة متداخلة تفصح عن أفكارٍ مضطربة متعاركة تحاول توجيهي للتركيز على وجوه الأطفال و أجسادهم العاجزة في ذلك الملجأ للأطفال اليتامى المعاقين. لا أقول متحدي الإعاقة؛ ذلك اللفظ الذي يبرئ المجتمع به ذمته من مسئوليته تجاههم.
  وسط هذا الصخب، و بينما عدسة الكاميرا تنقل لي صورة عين غير ملونة لأحد الأطفال سمعته يقول شيئاً، لكن المفترض أن إعاقته بنسبة لا تسمح له بالكلام مطلقاً. تعجبت، رفعت رأسي قليلاً.. فتحت عيني و تلفت حولي علِّي أجد تفسيرا فوجدت الناس كما هم يتحاورون فيما يقترب من الجدال لكن لكل مأربه، هناك من يحاول استرضاء العاملين بالدار طمعاً في مكافأة، و الشخص بادي الأهمية الذي استدعانا لتصوير هؤلاء اليتامى يبدو أنه لا علاقة له بهم أو بالدار لكنه يستعد لخوض انتخابات البرلمان و ربما يسعى لبعض «البَرْوَزة»، أيضاً المشرفات على الدار في وجوههن رغبة الظهور على شاشة التليفزيون حتى لو تمنعن تفضحهن العيون.
  نفس الفوضى كما اعتدتها دائماً، و كما أحاول الهروب منها أبداً.
  دفنت رأسي مرة أخرى، و حددت بصري برؤية الكاميرا. لكن الكلمة رنت في أذني بمجرد ما وقعت عيني على عينه. نظرته الثاقبة سمعتها تقول كلمة حادة:
-حرام.
خفضت الكاميرا سريعاً فوجدته صامتاً خامداً يداه و رجلاه في وضع المصلوب كأن قوة ما توثق أطرافه و تمنعه من الحركة غير أن عينه تتكلم و بصرامة جعلتني لا أستطيع إكمال التصوير و الخروج سريعاً.
  للأسف كنت أظن يوماً أن برامج الخير - إذا جازت التسمية - هي برامج للخير فعلاً، لكن بعد سنوات من العمل التليفزيوني شاهدت فيها وقائع عديدة لنجوم قنوات عامة و خاصة اعتدت رؤية الناس في الشارع خاصة العجائز يثنون عليهم و يذيلون تترات برامجهم بدعوات تفيض مشاعر صادقة، عندما انخرطت في العمل التليفزيوني شاهدت الحقيقة و أن الخير بالنسبة لمعظم هؤلاء لا يزيد عن كونه « سبوبة حلوة » يستفيد منها الجميع، و غالبا يكون هؤلاء المحتاجون الذين نتاجر بهم و نتسول باسمهم في ذيل قائمة المستفيدين.
  و السؤال الذي يؤرقني، هل سيأتي يوم يمكن لعملنا أن يقدم خدمة حقيقية، كما يفترض بنا تقديمه بدلاً من المتاجرة بآلام و هموم و مصائب الآخرين؟
أحمد صلاح الدين طه

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 646 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 11 Jul 2015 | تعليقات (0)

 

تحية لصاحب نفرتيتي

  نصبوا تمثال نفرتيتي، ربما نصب عليهم فيه، أو كانوا مهملين و ليسوا على قدر المسئولية، أثاروا مجتمع الفيس بوك، و اجتمع عليهم-في الواقع الحي- كل من اعتادوا الاختلاف مخالفين و مفترقين، و جميعنا سلَّى صيامه و تسلَّى بعد فطره بالنكات و القفشات عليهم و على تمثالهم المشوه.
  مع ذلك و بعد أن ضحكتُ مع من ضحكوا و تفكهنا بتداول صور التمثال، لكني لم أعد أستطيع أن أمنع نفسي الآن من إظهار امتناني لمن صنع التمثال على صورته تلك التي اعتبرناها شائهة، حتى لو كان صنعه دون قصد منه.
)?-->

تحية لصاحب نفرتيتي

  نصبوا تمثال نفرتيتي، ربما نصب عليهم فيه، أو كانوا مهملين و ليسوا على قدر المسئولية، أثاروا مجتمع الفيس بوك، و اجتمع عليهم-في الواقع الحي- كل من اعتادوا الاختلاف مخالفين و مفترقين، و جميعنا سلَّى صيامه و تسلَّى بعد فطره بالنكات و القفشات عليهم و على تمثالهم المشوه.
  مع ذلك و بعد أن ضحكتُ مع من ضحكوا و تفكهنا بتداول صور التمثال، لكني لم أعد أستطيع أن أمنع نفسي الآن من إظهار امتناني لمن صنع التمثال على صورته تلك التي اعتبرناها شائهة، حتى لو كان صنعه دون قصد منه.

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 1038 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 06 Jul 2015 | تعليقات (0)

 

ماسبيرو.. الدولة و تليفزيونها



   من السهل جداً أن نخدع أنفسنا و نقول: إننا الأفضل
   الجميع يفعلون ذلك، رغم أنهم جميعاً يعرفون كذب ادعائهم، خاصة في مجال الإعلام؛ لأن الإعلاميين يعرفون القاعدة جيداً: «كرر الكذبة كثيراً، يصبح الادعاء حقيقة مع الوقت» و كما يقول المثل: «الزن على الودان أمر من السحر».

  حتى من يكَذِّبونك لو لم تقنعهم، سيجدون عقولهم يوماً تتساءل إن كان ما اعتادوا سماعه فيه شيءٌ من الصحة؟

  لكن كل أكاذيب النُخب، و جميع سذاجات العوام لا يمكنها تحويل الفشل نجاحاً.
)?-->



   من السهل جداً أن نخدع أنفسنا و نقول: إننا الأفضل
   الجميع يفعلون ذلك، رغم أنهم جميعاً يعرفون كذب ادعائهم، خاصة في مجال الإعلام؛ لأن الإعلاميين يعرفون القاعدة جيداً: «كرر الكذبة كثيراً، يصبح الادعاء حقيقة مع الوقت» و كما يقول المثل: «الزن على الودان أمر من السحر».

  حتى من يكَذِّبونك لو لم تقنعهم، سيجدون عقولهم يوماً تتساءل إن كان ما اعتادوا سماعه فيه شيءٌ من الصحة؟

  لكن كل أكاذيب النُخب، و جميع سذاجات العوام لا يمكنها تحويل الفشل نجاحاً.

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 911 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 02 Jun 2015 | تعليقات (0)

 

قناة العرب .. حالها و حال العرب

تماماً كما يمكن أن يقال عن المحالِّ المنحوسة في ثقافتنا العربية التي لا يجدي معها تغيير النشاط و لا طلاء الحوائط أو تقاليد رش الماء أمامها بالطلاسم و الأدعية . رغم ذلك تلاحقها « العكوسات » ؛ كذلك يبدو أنه حال قناة العرب
إقرأ المزيد هناااا
)?-->

قناةُ العَرَب .. حالُها و حالُ العرب

تماماً كما يمكن أن يقال عن المحالِّ المنحوسة في ثقافتنا العربية التي لا يجدي معها تغيير النشاط و لا طلاء الحوائط أو تقاليد رش الماء أمامها بالطلاسم و الأدعية . رغم ذلك تلاحقها « العكوسات » ؛ كذلك يبدو أنه حال قناة العرب
إقرأ المزيد هناااا

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 950 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 03 Feb 2015 | تعليقات (0)

 

يوم السيلفي .. كل عيد و أنتم طيبون

يوم السيلفي .. كل عيد و أنتم طيبون

Large
اليوم يوم الملحمة بالمعنى الخليجي و ليس بالمعنى التراثي ، يعني يوم الجزارين/القصابين ؛ سيجوبون الشوارع حاملين سواطيرهم و سكاكينهم يطوحون أيديهم بطريقة بوحة الصباحي الجزار السينمائي و ينادون بأصوات لا تعرف إن كانت خارجة من صدورهم أو أعمق ، ليست رخيمة و لا مبحوحة لكنها مميزة : "جزاااار"

إقرأ المزيد هنااااا

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 893 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 04 Oct 2014 | تعليقات (0)

 

التصوير صعقا .. تجربة فوتوغرافية لا تكررها في المنزل

 لحظة جديرة بالتأمل ، و لا تستطيع الكلمات وصفها

تجربة مفيدة على المستوى العلمي و الإنساني . و هذا هو التصوير الضوئي نحاول أن نعرف المزيد عنه فيكشف لنا الكثير مما لا نعرفه عن أنفسنا

لقراءة المزيد إضغط هناااا

)?-->

 التصوير صعقا .. تجربة فوتوغرافية لا تكررها في المنزل

 

 لحظة جديرة بالتأمل ، و لا تستطيع الكلمات وصفها

تجربة مفيدة على المستوى العلمي و الإنساني . و هذا هو التصوير الضوئي نحاول أن نعرف المزيد عنه فيكشف لنا الكثير مما لا نعرفه عن أنفسنا

لقراءة المزيد إضغط هناااا

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 1044 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 30 Aug 2014 | تعليقات (0)

إذا لم تكن عضواً في ديدالوم سجل الآن، اضغط هناااا

 
    أضف خبرًا فنيًا         أكتب مقالا على ديدالوم