menu
person
 

وظائف خالية

Google PageRank Checking tool  28 Mar 20246:36 PM

 

وظائف خالية

Google PageRank Checking tool  28 Mar 20246:36 PM

 
 

جات الوزارة تفرح..

  تماماً، مثلها مثل الحزينة التي (جات تفرح) في المثل الشعبي الشهير؛ لم تجد وزارة الإعلام لها مطرحاً.. على الأقل في نظر العقلاء. الذين لم يشغلهم تماماً اللغط حول أهمية عودة وزارة الإعلام، أو جدوى إلغاء الهيئات الإعلامية، أو إن كانت هذه الهيئات أثبتت فشلها فعلاً، وما يصاحب ذلك من آمال أو أوهام وتطلعات.)?-->

جات الوزارة تفرح..

  تماماً، مثلها مثل الحزينة التي (جات تفرح) في المثل الشعبي الشهير؛ لم تجد وزارة الإعلام لها مطرحاً.. على الأقل في نظر العقلاء. الذين لم يشغلهم تماماً اللغط حول أهمية عودة وزارة الإعلام، أو جدوى إلغاء الهيئات الإعلامية، أو إن كانت هذه الهيئات أثبتت فشلها فعلاً، وما يصاحب ذلك من آمال أو أوهام وتطلعات.

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 655 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 19 Feb 2019 | تعليقات (0)

 

إلا أماني زكي

أماني زكي مذيعة التليفزيون

 
  سمعت من أحد الأصدقاء الموثوقين أن الوقت الذي دخَلَت فيه التليفزيون، ما كانت مذيعة لتمر من لجنة الاختبار، إلا بالواسطة، ليس لأن اللجنة كانت ترغب في ذلك، لكن لأن الوساطات كانت أقوى من أن تُعارض. إلا أماني زكي، مرت ببساطة من غير واسطة، و دون تنازلات.. سألته لماذا؟! أجاب دون تردد: "و هل يُرفض وجه بمثل هذا الجمال". فعلاً ربما كان وجهها نوعاً من التوبة؛ ولوجها مبنى التليفزيون نوع من تكفير السيئات العديدة التي مرت قسراً إلى موائد المشاهدين.
 )?-->

إلا أماني زكي



أماني زكي مذيعة التليفزيون

 
  سمعت من أحد الأصدقاء الموثوقين أن الوقت الذي دخَلَت فيه التليفزيون، ما كانت مذيعة لتمر من لجنة الاختبار، إلا بالواسطة، ليس لأن اللجنة كانت ترغب في ذلك، لكن لأن الوساطات كانت أقوى من أن تُعارض. إلا أماني زكي، مرت ببساطة من غير واسطة، و دون تنازلات.. سألته لماذا؟! أجاب دون تردد: "و هل يُرفض وجه بمثل هذا الجمال". فعلاً ربما كان وجهها نوعاً من التوبة؛ ولوجها مبنى التليفزيون نوع من تكفير السيئات العديدة التي مرت قسراً إلى موائد المشاهدين.
 

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 1836 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 13 Jan 2019 | تعليقات (0)

 

تاريخك في التليفزيون المصري.. طيط


 

  صراحة، لا أستطيع مقاومة هذا الشعور.
  الكل مع بداية العام يحاولون مراجعة ما حققوه فيما مضى، نجاحاتهم، إنجازاتهم، و حتى خطواتهم البسيطة التي يستلهمونها لإنجازات في المستقبل القريب و غيره. لو لم أجد شيئاً يستحق لكان الموضوع عابراً، و ما فرقت. لو لم أجد ذكريات تستحق التقدير، لقدرت أني مررت بسبات عمريّ، و تخطيته، لكن ما حدث أن هناك الكثير الذي فعلته، و أنجزته دون أن يكون هناك نتائج حقيقية تبقى في ذاكرتي لأفخر بها مستقبلاً، لأن كل شيء منسوب و سينسب و سيفاخر به كثيرون.. أما أنا، ليس بشخصي لكن بصفتي كمصور و مدير تصوير في التليفزيون المصري.. لا شيء تماماً بقي، كله رايح.
)?-->

تاريخك في التليفزيون المصري.. طيط



 

  صراحة، لا أستطيع مقاومة هذا الشعور.
  الكل مع بداية العام يحاولون مراجعة ما حققوه فيما مضى، نجاحاتهم، إنجازاتهم، و حتى خطواتهم البسيطة التي يستلهمونها لإنجازات في المستقبل القريب و غيره. لو لم أجد شيئاً يستحق لكان الموضوع عابراً، و ما فرقت. لو لم أجد ذكريات تستحق التقدير، لقدرت أني مررت بسبات عمريّ، و تخطيته، لكن ما حدث أن هناك الكثير الذي فعلته، و أنجزته دون أن يكون هناك نتائج حقيقية تبقى في ذاكرتي لأفخر بها مستقبلاً، لأن كل شيء منسوب و سينسب و سيفاخر به كثيرون.. أما أنا، ليس بشخصي لكن بصفتي كمصور و مدير تصوير في التليفزيون المصري.. لا شيء تماماً بقي، كله رايح.

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 637 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 01 Jan 2019 | تعليقات (0)

 

شرم التي في خاطري



 
  شرم الشيخ، ليست ككل المدن، هي واحدة من مدائن قليلة يستطيع هواؤها أن يغير مودك، يقلب حالك، و يشقلب موازينك، يجعلك تكتب ألفاظا بهلوانية، و أنت تستهدف لغة رصينة، أو عكس ذلك. يعزلك عن الحياة التي تركتها منذ قليل، و يدفعك دفعا إلى عالم أرحب.. هواؤها كالهوى تنتشي به الروح، ترتشفه العيون، تطرب لنسيمه الآذان، تصغي إليه فيكتسيه الجسد حلة قشيبة، و حالة عجيبة. )?-->

 



 
  شرم الشيخ، ليست ككل المدن، هي واحدة من مدائن قليلة يستطيع هواؤها أن يغير مودك، يقلب حالك، و يشقلب موازينك، يجعلك تكتب ألفاظا بهلوانية، و أنت تستهدف لغة رصينة، أو عكس ذلك. يعزلك عن الحياة التي تركتها منذ قليل، و يدفعك دفعا إلى عالم أرحب.. هواؤها كالهوى تنتشي به الروح، ترتشفه العيون، تطرب لنسيمه الآذان، تصغي إليه فيكتسيه الجسد حلة قشيبة، و حالة عجيبة.

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 993 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 09 Dec 2018 | تعليقات (0)

 

مسابقة إبداع.. و الزمن الذي لازال جميلاً

  هم ليسوا كاذبين، أولئك الذين لازالوا يترحمون على الزمن الجميل، و زمن الإبداع الجميل، زمن اكتشاف المواهب، و أيام تنمية المواهب، أولئك الذين يضربون كفاً بكف و يقولون: " فين أيام الفنانين العظام؟ فين أيام الدولة المنتجة للأعمال الفنية العظيمة؟ فين أيام قصور الثقافة، و اقتفاء أثر المواهب الفتية؟".
ليسوا كاذبين، لكنهم فقط لم يتابعوا و لم يروا، ذلك الزخم الإبداعي، و الوهج التنويري القادم من قلب الدولة و محور اهتمامها و مستقبلها المنشود.. مسابقة إبداع التي ولدت بطموح كبير، و تطورت عاماً بعد عام، لتكشف أن الأجمل لم يأت بعد، و الأفضل لازال ممكناً.
)?-->

مسابقة إبداع.. و الزمن الذي لازال جميلاً

  هم ليسوا كاذبين، أولئك الذين لازالوا يترحمون على الزمن الجميل، و زمن الإبداع الجميل، زمن اكتشاف المواهب، و أيام تنمية المواهب، أولئك الذين يضربون كفاً بكف و يقولون: " فين أيام الفنانين العظام؟ فين أيام الدولة المنتجة للأعمال الفنية العظيمة؟ فين أيام قصور الثقافة، و اقتفاء أثر المواهب الفتية؟".
ليسوا كاذبين، لكنهم فقط لم يتابعوا و لم يروا، ذلك الزخم الإبداعي، و الوهج التنويري القادم من قلب الدولة و محور اهتمامها و مستقبلها المنشود.. مسابقة إبداع التي ولدت بطموح كبير، و تطورت عاماً بعد عام، لتكشف أن الأجمل لم يأت بعد، و الأفضل لازال ممكناً.

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 893 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 27 Nov 2018 | تعليقات (0)

 

هل يستحق المصور التليفزيوني أكثر من راتبه؟

هل يستحق المصور التليفزيوني أكثر من راتبه؟
  أرجو الالتفات لهذه المقالة لأن الموضوع مهم.. ليس للمصورين فقط، لكن لكل العاملين في مجال التليفزيون.
  لا أريد بهذا السؤال أن أطرح رأياً في هذا الموضوع، و لا أعرضه تحيزاً أو مناصرة في حادثة وقتية، يمكن أن تحل بقضية في ساحات المحاكم، أو مطالبة داخلية في إحدى المؤسسات تنتهي بتعطف أولي الأمر، و إصدار قرار سامٍ ينهي الجدل. أهمية الموضوع تعود لكونه تساؤلاً في بحث علمي جاد، ربما أثر مستقبلاً في أجيال عديدة من المصورين، و غيرهم من العاملين في مجالات الفنون السمع-بصرية، و الميديا بوجه عام.
  الزميل العزيز شريف البنا، هو من طالبني بطرح هذا السؤال، الذي يعد بشكل أو آخر محورا لبحث له، و هو في مجال الدراسات العليا في موضوع الملكية الفكرية، و حقوق المؤلف، و الحقوق المصاحبة. و السؤال: هل يعتبر المصور التليفزيوني صاحب حق أصيل في عمله؟ و بالأحرى هل يعد عمله عملاً فنياً من الأساس؟
)?-->

هل يستحق المصور التليفزيوني أكثر من راتبه؟

هل يستحق المصور التليفزيوني أكثر من راتبه؟
  أرجو الالتفات لهذه المقالة لأن الموضوع مهم.. ليس للمصورين فقط، لكن لكل العاملين في مجال التليفزيون.
  لا أريد بهذا السؤال أن أطرح رأياً في هذا الموضوع، و لا أعرضه تحيزاً أو مناصرة في حادثة وقتية، يمكن أن تحل بقضية في ساحات المحاكم، أو مطالبة داخلية في إحدى المؤسسات تنتهي بتعطف أولي الأمر، و إصدار قرار سامٍ ينهي الجدل. أهمية الموضوع تعود لكونه تساؤلاً في بحث علمي جاد، ربما أثر مستقبلاً في أجيال عديدة من المصورين، و غيرهم من العاملين في مجالات الفنون السمع-بصرية، و الميديا بوجه عام.
  الزميل العزيز شريف البنا، هو من طالبني بطرح هذا السؤال، الذي يعد بشكل أو آخر محورا لبحث له، و هو في مجال الدراسات العليا في موضوع الملكية الفكرية، و حقوق المؤلف، و الحقوق المصاحبة. و السؤال: هل يعتبر المصور التليفزيوني صاحب حق أصيل في عمله؟ و بالأحرى هل يعد عمله عملاً فنياً من الأساس؟

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 656 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 16 Nov 2018 | تعليقات (0)

 

مصائب صوت القاهرة عند التليفزيون فوائد

صوت القاهرة للصوتيات و المرئيات و الهيئة الوطنية للإعلام

 
  رغم كل هذا التاريخ الثري، لا أكتب اليوم تباكياً على الشركة، بل التفاتاً لفائدة عظيمة استفدناها نحن في التليفزيون المصري من حلها.. كما يقولون، لازال نصف الكوب عامراً.. عامراً بالفنيين و الموظفين المهرة المخلصين و الجادين الذين أحدثوا انتعاشة ملحوظة في صفوف الهندسة الإذاعية و التليفزيون منذ حلوا وافدين بين أهلهم مرحباً بهم. 
  كنا في التليفزيون و لازلنا نجابه نقصاً حاداً في الفئات التي تعمل بيدها، رغم كل ما يشاع من أن العمالة في التليفزيون مبالغ فيها، و العمل يمكن أداؤه بعدد أقل، و كل ذلك للحق أفكار مشوشة لأناس يتعاملون بالأرقام، و يبدو أنهم لا يجيدون تحليلها معتمدين أرض الواقع مقياساً؛ فكانت النتيجة وقف التعيينات منذ سنوات طويلة للتخلص من الزيادة، و الزيادة العددية رغم أنها واقع، لكن يجب الأخذ في الاعتبار نوعيتها؛ فبينما يعاني الهيكل من تضخم في أعداد الإداريين، و المنتسبين إلى الأمن و ما إليه، يعاني أيضاً نقصاً حاداً في أعداد الفنيين و المونتيرين، و المصورين، و غيرهم من كل من يعمل بيده.
)?-->

مصائب صوت القاهرة عند التليفزيون فوائد



صوت القاهرة للصوتيات و المرئيات و الهيئة الوطنية للإعلام

 
  رغم كل هذا التاريخ الثري، لا أكتب اليوم تباكياً على الشركة، بل التفاتاً لفائدة عظيمة استفدناها نحن في التليفزيون المصري من حلها.. كما يقولون، لازال نصف الكوب عامراً.. عامراً بالفنيين و الموظفين المهرة المخلصين و الجادين الذين أحدثوا انتعاشة ملحوظة في صفوف الهندسة الإذاعية و التليفزيون منذ حلوا وافدين بين أهلهم مرحباً بهم. 
  كنا في التليفزيون و لازلنا نجابه نقصاً حاداً في الفئات التي تعمل بيدها، رغم كل ما يشاع من أن العمالة في التليفزيون مبالغ فيها، و العمل يمكن أداؤه بعدد أقل، و كل ذلك للحق أفكار مشوشة لأناس يتعاملون بالأرقام، و يبدو أنهم لا يجيدون تحليلها معتمدين أرض الواقع مقياساً؛ فكانت النتيجة وقف التعيينات منذ سنوات طويلة للتخلص من الزيادة، و الزيادة العددية رغم أنها واقع، لكن يجب الأخذ في الاعتبار نوعيتها؛ فبينما يعاني الهيكل من تضخم في أعداد الإداريين، و المنتسبين إلى الأمن و ما إليه، يعاني أيضاً نقصاً حاداً في أعداد الفنيين و المونتيرين، و المصورين، و غيرهم من كل من يعمل بيده.

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 518 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 14 Nov 2018 | تعليقات (0)

 

هل المصورون مسؤولون عن سقوط هيبة الموت؟


  سؤال ملح، و أخلاقي، و الإجابة عنه حاجة مجتمعية، لا مهنية فقط.. لا تخصنا نحن بل الجميع: إلى أي حد كان المصورون في الجنازات و سرادقات العزاء مسؤولين عن ما يلم بها من فوضى و ضياع لهيبة الموت، و عار على ذكرى المتوفى، و اعتداء على جلال الموقف و حزن محبيه؟

  سؤال ربما لدي إجابة عنه، إجابة تختصر في لفظ المؤسسة. إجابة ذكرتها لأحد مسؤولي الأمن في مؤتمر سياسي رفيع، عندما وجه لنا كمصورين إخباريين اتهاماً بأننا صنعنا فوضى لا مبرر لها؛ فقلت له ببساطة: "من صنع الفوضى الآن هو مَن لم يضع نظاماً سابقاً.. لا يمكن أن نكون - نحن - صانعي الفوضى؛ لأن لا أحد منا هو واضع النظام.. لو وضعتم نظاماً معقولاً لسرنا عليه".

 )?-->

هل المصورون مسؤولون عن سقوط هيبة الموت؟



  سؤال ملح، و أخلاقي، و الإجابة عنه حاجة مجتمعية، لا مهنية فقط.. لا تخصنا نحن بل الجميع: إلى أي حد كان المصورون في الجنازات و سرادقات العزاء مسؤولين عن ما يلم بها من فوضى و ضياع لهيبة الموت، و عار على ذكرى المتوفى، و اعتداء على جلال الموقف و حزن محبيه؟

  سؤال ربما لدي إجابة عنه، إجابة تختصر في لفظ المؤسسة. إجابة ذكرتها لأحد مسؤولي الأمن في مؤتمر سياسي رفيع، عندما وجه لنا كمصورين إخباريين اتهاماً بأننا صنعنا فوضى لا مبرر لها؛ فقلت له ببساطة: "من صنع الفوضى الآن هو مَن لم يضع نظاماً سابقاً.. لا يمكن أن نكون - نحن - صانعي الفوضى؛ لأن لا أحد منا هو واضع النظام.. لو وضعتم نظاماً معقولاً لسرنا عليه".

 

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 747 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 10 Nov 2018 | تعليقات (0)

 

اللي ما يعرفش يقول ميّ

كلمتان لا غير، ليس دفاعاً عن نحاتة المنيا مي عبدالله التي لاقت ويلات النقد و محاولات النقض بصدر رحب، و قوة تحسد عليها. و لا تحيزاً لمحمد صلاح لاعب مصر و ليفربول الغني عن التعريف، و ليس تواطؤاً مع المسؤولين عن وضع تمثاله الذي اعتبر مشوهاً في منتدى شباب العالم.
ليس هذا و لا ذاك لأن جميع من سبق ذكرهم استفادوا من الضجة الإعلامية. و هذا ليس ذنبهم. النحاتة الصعيدية حازت شهرة شبه عالمية، شهرة لم يصل لجزء منها نحاتون مصريون كبار، و أساتذة، و هي بعد في بداية رحلتها الفنية، و للحق هي و أعمالها يستحقان. أيضاً اللاعب الشهير استفاد نظراً لنجوميته و لأن القاعدة الثابتة للوجود تحت الأضواء تستلزم استمرار تسليطها على النجم مهما بلغ من درجات العلو و السطوع.. دائماً البحر يحب الزيادة و النجم أيضاً.
)?-->

اللي ما يعرفش يقول ميّ


كلمتان لا غير، ليس دفاعاً عن نحاتة المنيا مي عبدالله التي لاقت ويلات النقد و محاولات النقض بصدر رحب، و قوة تحسد عليها. و لا تحيزاً لمحمد صلاح لاعب مصر و ليفربول الغني عن التعريف، و ليس تواطؤاً مع المسؤولين عن وضع تمثاله الذي اعتبر مشوهاً في منتدى شباب العالم.
ليس هذا و لا ذاك لأن جميع من سبق ذكرهم استفادوا من الضجة الإعلامية. و هذا ليس ذنبهم. النحاتة الصعيدية حازت شهرة شبه عالمية، شهرة لم يصل لجزء منها نحاتون مصريون كبار، و أساتذة، و هي بعد في بداية رحلتها الفنية، و للحق هي و أعمالها يستحقان. أيضاً اللاعب الشهير استفاد نظراً لنجوميته و لأن القاعدة الثابتة للوجود تحت الأضواء تستلزم استمرار تسليطها على النجم مهما بلغ من درجات العلو و السطوع.. دائماً البحر يحب الزيادة و النجم أيضاً.

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 844 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 08 Nov 2018 | تعليقات (0)

 

يا أهلا بإسرائيل في الإعلام المصري

 

 نعم، أهلا و سهلا بإسرائيل و مشاركتها ( الإثرائية ) في الإعلام المصري.
هل يبدو كلامي غريبا، أو شاذا، أو مخالفا لما عرفه الزملاء عني؟!
ربما.
لكن فيم الغرابة؟
بعد أن استمعت لوجهة نظر المتخوفين من حضور إسرائيل في المشهد الإعلامي العربي و ليس المصري فقط بما يزيد عن عشرين قناة تليفزيونية متعددة التخصصات، تخدم المشاهد العربي - نعم ( تخدم ) ليس ذلك خطأ كتابيا - و تقدم له وجبة متنوعة من الإعلام الهادف - أيا ما كانت أهدافه- و التي يحتاجها، و ربما ينتظرها المشاهد العربي.
 
)?-->

يا أهلا بإسرائيل في الإعلام المصري


 
 
 
 

 نعم، أهلا و سهلا بإسرائيل و مشاركتها ( الإثرائية ) في الإعلام المصري.
هل يبدو كلامي غريبا، أو شاذا، أو مخالفا لما عرفه الزملاء عني؟!
ربما.
لكن فيم الغرابة؟
بعد أن استمعت لوجهة نظر المتخوفين من حضور إسرائيل في المشهد الإعلامي العربي و ليس المصري فقط بما يزيد عن عشرين قناة تليفزيونية متعددة التخصصات، تخدم المشاهد العربي - نعم ( تخدم ) ليس ذلك خطأ كتابيا - و تقدم له وجبة متنوعة من الإعلام الهادف - أيا ما كانت أهدافه- و التي يحتاجها، و ربما ينتظرها المشاهد العربي.
 

 

 

مقالات أحمد صلاح الدين طه | مشاهده: 486 | Author: أحمد صلاح الدين طه | أضاف: ahmonad | التاريخ: 25 Sep 2018 | تعليقات (0)

إذا لم تكن عضواً في ديدالوم سجل الآن، اضغط هناااا

 
    أضف خبرًا فنيًا         أكتب مقالا على ديدالوم