تفاصيل ينتظرها صناع الأفلام عن مهرجان كردادة للسينما الأفريقية بالجزائر

لجنة التحكيم

  استقبل مهرجان كردادة للفيلم الإفريقي بالجزائر في طبعته الثالثة 86 فيلما من مختلف الدول، وتتم هذه الدورة افتراضياً نظراً للظروف الخاصة بجائحة كورونا، ومن المنتظر انطلاقها في شهر مارس القادم 2021.


  86 فيلما من مختلف الدول، وبيانها كالتالي:

• 29 فيلماً من المغرب.
• 23 فيلماً من مصر.
• 17 فيلماً من الجزائر.
• 05 أفلام من تونس.
• 04 أفلام من ليبيا.
• 02 فيلماً من السينغال.
• 02 فيلماً من الطوغو.
• 01 فيلماً من إيطاليا.
• 01 فيلماً من فرنسا.
• 01 فيلماً من كوناكري.
• 01 فيلماً من السودان.

  وقد صرح السيد نور الدين برابح مؤسس و رئيس المهرجان أن الأفلام سترسل الى لجنة التحكيم المتكونة من مختصين في مجال السينما من أجل انتقائها و اختيار الأفلام التي ستكون مرشحة للمنافسة.


  لجنة التحكيم متكونة من :

• السيد / خالد حبيب الكبيش مخرج من الجزائر "رئيس لجنة التحكيم".
• السيد / سالم دندو مخرج من موريتانيا "عضو لجنة التحكيم".
• السيدة / كورنيليا جلال مخرجة من البينين "عضو لجنة التحكيم".
• السيد / أنور سليمان قرقوم رئيس مهرجان ايراتو من ليبيا "عضو لجنة التحكيم".
• السيد / ايموجي مال ايساي رودريغ مخرج من ساحل العاج "عضو لجنة التحكيم".
• السيدة / ياسمين بوشفر ناقدة سينمائية من المغرب "عضو لجنة التحكيم".
• السيد / لبصير محمد مخرج من الجزائر "عضو لجنة التحكيم".
• السيد / بليز باسكال تونقي منتج و مخرج من الكاميرون "عضو لجنة التحكيم".
• السيد / ماكي ماديبا سيلا ممثل و مخرج من السينيغال "عضو لجنة التحكيم".

  وشهدت هذه الطبعة مشاركة قوية من حيث عدد الأفلام التي استقبلتها ادارة المهرجان، من حيث نوعيتها ومواضيعها المختلفة سواء في الأفلام القصيرة أو الوثائقية.


  كما أشار السيد نور الدين برابح رئيس المهرجان أن الهدف من هذا المهرجان هو صقل مواهب الشباب المهتمين بمجال السينما والانفتاح على ثقافات أخرى وعلى العالم الخارجي، وذلك بالاحتكاك و تبادل الخبرات فيما بينهم ، ولا شك ان هذا المكسب سيساهم في تحرير طاقات فنية جديدة.


  ينتظر أن تعلن النتائج من طرف لجنة التحكيم في منتصف شهر مارس 2021.
  

و للتذكير فان هذا المهرجان تم تأسيسه سنة 2015 وأجريت فعاليات الطبعة الأولى بمدينة بوسعادة بالجزائر سمي باسم كردادة نسبة الى جبل (كردادة) الجبل الشّهير الذي يحتضن ويحرس مدينة بوسعادة، هذه الاخيرة التي يجب الالتفات اليها من أجل أن تكون استوديو ضخماً للسينما لما تتمتع به من صور غاية في الجمال والروعة تصلح لأن تكون مشاهد سينمائية متميزة لا تحتاج إلى ديكور او مهندسين.

 

للمزيد لا تنسوا الاشتراك على حساباتنا على يوتيوب وصفحتنا على فيس بوك وإنستجرام وتويتر

دخول:

• إرسال

لنشر مقالك هنا.. اضغط اللنك 

إذا لم تكن عضواً في ديدالوم سجل الآن، اضغط هناااا