وظائف خالية

المسرح الوطني اللبناني المجاني يفتح أبوابه لإيواء النازحين في لبنان

2024 » October » 11المسرح الوطني اللبناني المجاني يفتح أبوابه لإيواء النازحين في لبنان ضمن فعاليات منتدى الأفلام السعودي 2024 موڤي ستوديوز تُبرم شراكات جديدة لإنتاج 10 أفلام سعودية
Total online: 6
Guests: 6
Users: 0
إطلاق جائزة الاستدامة للتصوير والفيلم دعماً للأهداف العالمية جائزة نقدية قدرها 5000 دولار أمريكي بالإضافة إلى معدات تصوير رقمية من سوني

 المسرح الوطني اللبناني المجاني يفتح أبوابه لإيواء النازحين في لبنان

في إطار مبادرة إنسانية وثقافية تهدف إلى دعم النازحين في لبنان، أعلن «المسرح الوطني اللبناني المجاني» عن فتح أبوابه لاستضافة العائلات النازحة في مدينتي طرابلس وصور. هذه الخطوة تأتي بتنظيم من «جمعية تيرو للفنون» و«مسرح إسطنبولي»، مع التركيز على تقديم ورش تدريبية للأطفال والشباب الذين تأثروا بتداعيات الحرب.

أبرز النقاط:

  • فتح المسارح كمساحات إيواء: تم تحويل المسارح في طرابلس وصور إلى أماكن استقبال للعائلات النازحة، بهدف توفير بيئة آمنة بعيداً عن الشوارع.
  • ورش تدريبية للأطفال والشباب: تنظم الجمعية ورش عمل تفاعلية تساعد الأطفال والشباب على مواجهة آثار الحرب النفسية من خلال الفنون والتدريب.
  • التأكيد على التضامن الثقافي: أكد قاسم إسطنبولي، مؤسس المسرح الوطني اللبناني، أن هذه المبادرة جزء من المقاومة الثقافية، وتشجع على التضامن الوطني وإعادة توجيه المساحات العامة لخدمة المجتمع.
  • إعادة تأهيل المساحات الثقافية: تعمل جمعية تيرو للفنون على إعادة إحياء عدة صالات سينما قديمة في لبنان، وتحويلها إلى مسارح مجانية تُقدّم أنشطة فنية وثقافية متنوعة.
  • دعم الأطفال والشباب: بالتعاون مع مؤسسة دروسوس السويسرية، تقدم الجمعية برامج فنية وسينمائية للأطفال والشباب، بما في ذلك عروض خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة.
ختاماً، تواصل جمعية تيرو للفنون ومسرح إسطنبولي عملهما الدؤوب على إنشاء مساحات ثقافية حرة ومستقلة في لبنان، عبر تنظيم ورش تدريبية، مهرجانات، وعروض فنية تهدف إلى تعزيز الروابط المجتمعية ودعم الشباب والأطفال النازحين والمتضررين من الحرب.

 
avatar

الأعضاء المٌسجلون فقط يٌمكنهم إضافة تعليقات
[ التسجيل | دخول ]
 

لنشر مقالك هنا.. اضغط اللنك 


إذا لم تكن عضواً في ديدالوم سجل الآن، اضغط هناااا

 
    أضف خبرًا فنيًا         أكتب مقالا على ديدالوم