حملة مدفوعة على الإنترنت يدعمها موقع الأمم المتحدة باللغة العربية بهدف الحد من انتشار الشائعات.
تستهدف الحملة دفع جمهور المستخدمين ولاسيما الصحفيين والإعلاميين للتسجيل في القائمة البريدية للموقع من أجل تلقي التحديثات الخاصة بالموقع من أخبار العالم أجمع أولاً بأول من مصدر يعد موثوقاً.
شككت فئة من متلقي الحملة في مدى مصداقية الأمم المتحدة نفسها، وطرح البعض بعض الأسئلة والتعليقات من قبيل:
"الأمم المتحدة اسم لا يحمل من معناه اي شيء .فهي أداة بيد مجموعة صغيرة من الدول لتعميق الازمات والخلافات فقط .اما الحديث عن إعطاء الرشد والنصح فيما يتعلق بموضوع ما فلا أظن أن الأمر مفيد".. Mohamed Mohamed Ali
"بكل بساطة نحن الجزائريون نكذب كل الاخبار لا نأمن لا بالتلفزيون ولا الجرائد والمجلات ولا بعضنا البعض ولا الفايس بوك" .. Slimane Chadouli
وفي نفسالوقت ثمن البعض الفكرة بتعليقات مثل:
"والله صدقت...كم من منشور كتبه جاهل او قليل علم...وكم من حديث ينسب للرسول صلى الله عليه وسلم وهو غير ثابت عليه...فالتحري واجب" .. Belgacem Mastouri
على كل يبقى للجميع الفرصة في السير حسب اختياراتهم وقناعاتهم.