menu
person

اللون و مصادر الإضاءة

www.dedalum.at.ua
 
منذ إضافتها إلى الصور الثابتة و المتحركة أصبحت للألوان سيادة لا يمكن إغفالها على التعبير المرئي. 
 
 لتدرك ما للألوان من أهمية أدت إلى سطوتها تلك؛ عليك فقط أن تعرف أن رؤية الألوان ليست حكراً على المبصرين فقط، لكن حتى الأكفَّاءِ يستطيعون إدراك التغير في الألوان و هذا ما أثبتته الأبحاث التي انتهت لأن الكفيف يستطيع(رؤية) الألوان عن طريق خلايا بشرته التي تحس بالألوان و تدرك تغيرها و ترسل إشارات إلى المخ بطريقة تشبه إلى حد بعيد ما تفعله العين عند إدراك الألوان. يعني: رغم عدم إدراكهم للمرئيات يستطيعون رؤية اللون و من ثم التفاعلَ معه.
)?-->

اللون و مصادر الإضاءة
www.dedalum.at.ua
 
منذ إضافتها إلى الصور الثابتة و المتحركة أصبحت للألوان سيادة لا يمكن إغفالها على التعبير المرئي. 
 
 لتدرك ما للألوان من أهمية أدت إلى سطوتها تلك؛ عليك فقط أن تعرف أن رؤية الألوان ليست حكراً على المبصرين فقط، لكن حتى الأكفَّاءِ يستطيعون إدراك التغير في الألوان و هذا ما أثبتته الأبحاث التي انتهت لأن الكفيف يستطيع(رؤية) الألوان عن طريق خلايا بشرته التي تحس بالألوان و تدرك تغيرها و ترسل إشارات إلى المخ بطريقة تشبه إلى حد بعيد ما تفعله العين عند إدراك الألوان. يعني: رغم عدم إدراكهم للمرئيات يستطيعون رؤية اللون و من ثم التفاعلَ معه.

تثبيت: Image 1 ·Image 2 ·Image 3 ·Image 4 ·Image 5
الفئة: | مشاهده: 5350 | أضاف: ahmonad | التاريخ: 19 Feb 2016 | تعليقات (0)