فيلم جديد ضمن المجموعة المثيرة للجدل من الأفلام التي تعرضها منصة أفلامنا هذا الشهر بعنوان عام هو: أين سيذهب جسدي، إن لم يرتقِ للأعلى؟"، والتي تتناول قضايا لا يحبذ مجتمعنا الخوض فيها مثل الحيوات الخاصة للمرأة والمتحولين جنسيا أو مجهولي الهوية الجنسية. يتناول هذا الفيلم في قالب تجريبي روائي وثائقي؛ قصة مأخوذة عن شخصية حقيقية، وهي عاملة عاشت بمنزل أسرة المخرجة لسنوات طوال دون أن يتمكن أحد من أفراد الأسرة من تحديد هويتها الجنسية، مما أعطى مساحة للخيال والتصورات العديدة حول كونها تعيش حياة متعددة متناقضة.
تنتهي قصّة حبّ نانو الحقيقية الأولى فجأة بينما تتّجه رجوى برويّة وحذر نحو علاقة جدية. بين عامي 2008 و 2013، دخلت إلى عالميهما لأجد أجوبة على أسئلة تراودني، مستعينة بحياتهما لاكتشاف أشكال جديدة من الحبّ. أنا أقف على الخط الفاصل بين الصّداقة، والحبّ، والإغراء.
إذا كنت من هواة مشاهدة تريلات الأفلام أو إعلاناتها الترويجية، قد تعجبك هذه المجموعة من تريلرات الأفلام العالمية التي تم بثها على منصة IMDb الشهيرة والمستوردة على نصيب ضخم في سوق مشاهدة الأفلام السينمائية
شاهد لقاء الدكتورة منى الصبان مؤسسة المدرسة العربية للسينما أونلاين مع المخرج بيتر ميمي وحديث عن أهمية المدرسة العربية والدراسة أونلاين، في تكوينه كسينمائي، بعد دراسته للطب.
صمت القصور (بالفرنسية: Les silences du palais) شريط سينمائي تونسي طويل صدر سنة 1994 للمخرجة التونسية مفيدة التلاتلي. وكان أول ظهور للنجمة السينمائية هند صبري قبل قدومها إلى مصر وانطلاق مسيرتها في الفن والنجومية.
سهى بشارة، مسيحيةٌ من جنوب لبنان، لطالما شاهدت منطقتها ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي. تحاول اغتيال الجنرال أنطوان لحد، قائد “جيش لبنان الجنوبي” المُلحَق بالجيش الإسرائيلي. يُصاب لحد إصابةً بالغةً وبالكاد ينجو من الموت. تُسجَن سهى وتتعرّض للتعذيب المطوّل. تبلغ من العمر 21 عامًا، وستقضي 10 سنواتٍ في معتقل الخيام، 6 منها في الحبس الإنفرادي.
24 أيار من العام 2000، تنسحب إسرائيل من جنوب لبنان بعد 23 عامًا من الاحتلال. تقتحم الحشود معتقل الخيام.