ديدالوم.. رأي وفكر وفن
17 Jul 2025
15
شرم التي في خاطريشرم الشيخ، ليست ككل المدن، هي واحدة من مدائن قليلة يستطيع هواؤها أن يغير مودك، يقلب حالك، و يشقلب موازينك، يجعلك تكتب ألفاظا بهلوانية، و أنت تستهدف لغة رصينة، أو عكس ذلك. يعزلك عن الحياة التي تركتها منذ قليل، و يدفعك دفعا إلى عالم أرحب.. هواؤها كالهوى تنتشي به الروح، ترتشفه العيون، تطرب لنسيمه الآذان، تصغي إليه فيكتسيه الجسد حلة قشيبة، و حالة عجيبة. )?-->شرم الشيخ، ليست ككل المدن، هي واحدة من مدائن قليلة يستطيع هواؤها أن يغير مودك، يقلب حالك، و يشقلب موازينك، يجعلك تكتب ألفاظا بهلوانية، و أنت تستهدف لغة رصينة، أو عكس ذلك. يعزلك عن الحياة التي تركتها منذ قليل، و يدفعك دفعا إلى عالم أرحب.. هواؤها كالهوى تنتشي به الروح، ترتشفه العيون، تطرب لنسيمه الآذان، تصغي إليه فيكتسيه الجسد حلة قشيبة، و حالة عجيبة.
|
مسابقة إبداع.. و الزمن الذي لازال جميلاًهم ليسوا كاذبين، أولئك الذين لازالوا يترحمون على الزمن الجميل، و زمن الإبداع الجميل، زمن اكتشاف المواهب، و أيام تنمية المواهب، أولئك الذين يضربون كفاً بكف و يقولون: " فين أيام الفنانين العظام؟ فين أيام الدولة المنتجة للأعمال الفنية العظيمة؟ فين أيام قصور الثقافة، و اقتفاء أثر المواهب الفتية؟".ليسوا كاذبين، لكنهم فقط لم يتابعوا و لم يروا، ذلك الزخم الإبداعي، و الوهج التنويري القادم من قلب الدولة و محور اهتمامها و مستقبلها المنشود.. مسابقة إبداع التي ولدت بطموح كبير، و تطورت عاماً بعد عام، لتكشف أن الأجمل لم يأت بعد، و الأفضل لازال ممكناً.)?--> مسابقة إبداع.. و الزمن الذي لازال جميلاً
هم ليسوا كاذبين، أولئك الذين لازالوا يترحمون على الزمن الجميل، و زمن الإبداع الجميل، زمن اكتشاف المواهب، و أيام تنمية المواهب، أولئك الذين يضربون كفاً بكف و يقولون: " فين أيام الفنانين العظام؟ فين أيام الدولة المنتجة للأعمال الفنية العظيمة؟ فين أيام قصور الثقافة، و اقتفاء أثر المواهب الفتية؟".
|
هل يستحق المصور التليفزيوني أكثر من راتبه؟أرجو الالتفات لهذه المقالة لأن الموضوع مهم.. ليس للمصورين فقط، لكن لكل العاملين في مجال التليفزيون.لا أريد بهذا السؤال أن أطرح رأياً في هذا الموضوع، و لا أعرضه تحيزاً أو مناصرة في حادثة وقتية، يمكن أن تحل بقضية في ساحات المحاكم، أو مطالبة داخلية في إحدى المؤسسات تنتهي بتعطف أولي الأمر، و إصدار قرار سامٍ ينهي الجدل. أهمية الموضوع تعود لكونه تساؤلاً في بحث علمي جاد، ربما أثر مستقبلاً في أجيال عديدة من المصورين، و غيرهم من العاملين في مجالات الفنون السمع-بصرية، و الميديا بوجه عام. الزميل العزيز شريف البنا، هو من طالبني بطرح هذا السؤال، الذي يعد بشكل أو آخر محورا لبحث له، و هو في مجال الدراسات العليا في موضوع الملكية الفكرية، و حقوق المؤلف، و الحقوق المصاحبة. و السؤال: هل يعتبر المصور التليفزيوني صاحب حق أصيل في عمله؟ و بالأحرى هل يعد عمله عملاً فنياً من الأساس؟)?--> هل يستحق المصور التليفزيوني أكثر من راتبه؟
أرجو الالتفات لهذه المقالة لأن الموضوع مهم.. ليس للمصورين فقط، لكن لكل العاملين في مجال التليفزيون.
|
مصائب صوت القاهرة عند التليفزيون فوائدرغم كل هذا التاريخ الثري، لا أكتب اليوم تباكياً على الشركة، بل التفاتاً لفائدة عظيمة استفدناها نحن في التليفزيون المصري من حلها.. كما يقولون، لازال نصف الكوب عامراً.. عامراً بالفنيين و الموظفين المهرة المخلصين و الجادين الذين أحدثوا انتعاشة ملحوظة في صفوف الهندسة الإذاعية و التليفزيون منذ حلوا وافدين بين أهلهم مرحباً بهم.كنا في التليفزيون و لازلنا نجابه نقصاً حاداً في الفئات التي تعمل بيدها، رغم كل ما يشاع من أن العمالة في التليفزيون مبالغ فيها، و العمل يمكن أداؤه بعدد أقل، و كل ذلك للحق أفكار مشوشة لأناس يتعاملون بالأرقام، و يبدو أنهم لا يجيدون تحليلها معتمدين أرض الواقع مقياساً؛ فكانت النتيجة وقف التعيينات منذ سنوات طويلة للتخلص من الزيادة، و الزيادة العددية رغم أنها واقع، لكن يجب الأخذ في الاعتبار نوعيتها؛ فبينما يعاني الهيكل من تضخم في أعداد الإداريين، و المنتسبين إلى الأمن و ما إليه، يعاني أيضاً نقصاً حاداً في أعداد الفنيين و المونتيرين، و المصورين، و غيرهم من كل من يعمل بيده. )?--> مصائب صوت القاهرة عند التليفزيون فوائد
رغم كل هذا التاريخ الثري، لا أكتب اليوم تباكياً على الشركة، بل التفاتاً لفائدة عظيمة استفدناها نحن في التليفزيون المصري من حلها.. كما يقولون، لازال نصف الكوب عامراً.. عامراً بالفنيين و الموظفين المهرة المخلصين و الجادين الذين أحدثوا انتعاشة ملحوظة في صفوف الهندسة الإذاعية و التليفزيون منذ حلوا وافدين بين أهلهم مرحباً بهم.
|
هل المصورون مسؤولون عن سقوط هيبة الموت؟![]() سؤال ملح، و أخلاقي، و الإجابة عنه حاجة مجتمعية، لا مهنية فقط.. لا تخصنا نحن بل الجميع: إلى أي حد كان المصورون في الجنازات و سرادقات العزاء مسؤولين عن ما يلم بها من فوضى و ضياع لهيبة الموت، و عار على ذكرى المتوفى، و اعتداء على جلال الموقف و حزن محبيه؟ سؤال ربما لدي إجابة عنه، إجابة تختصر في لفظ المؤسسة. إجابة ذكرتها لأحد مسؤولي الأمن في مؤتمر سياسي رفيع، عندما وجه لنا كمصورين إخباريين اتهاماً بأننا صنعنا فوضى لا مبرر لها؛ فقلت له ببساطة: "من صنع الفوضى الآن هو مَن لم يضع نظاماً سابقاً.. لا يمكن أن نكون - نحن - صانعي الفوضى؛ لأن لا أحد منا هو واضع النظام.. لو وضعتم نظاماً معقولاً لسرنا عليه". )?--> هل المصورون مسؤولون عن سقوط هيبة الموت؟
|
اللي ما يعرفش يقول ميّكلمتان لا غير، ليس دفاعاً عن نحاتة المنيا مي عبدالله التي لاقت ويلات النقد و محاولات النقض بصدر رحب، و قوة تحسد عليها. و لا تحيزاً لمحمد صلاح لاعب مصر و ليفربول الغني عن التعريف، و ليس تواطؤاً مع المسؤولين عن وضع تمثاله الذي اعتبر مشوهاً في منتدى شباب العالم.ليس هذا و لا ذاك لأن جميع من سبق ذكرهم استفادوا من الضجة الإعلامية. و هذا ليس ذنبهم. النحاتة الصعيدية حازت شهرة شبه عالمية، شهرة لم يصل لجزء منها نحاتون مصريون كبار، و أساتذة، و هي بعد في بداية رحلتها الفنية، و للحق هي و أعمالها يستحقان. أيضاً اللاعب الشهير استفاد نظراً لنجوميته و لأن القاعدة الثابتة للوجود تحت الأضواء تستلزم استمرار تسليطها على النجم مهما بلغ من درجات العلو و السطوع.. دائماً البحر يحب الزيادة و النجم أيضاً.)?--> اللي ما يعرفش يقول ميّ
كلمتان لا غير، ليس دفاعاً عن نحاتة المنيا مي عبدالله التي لاقت ويلات النقد و محاولات النقض بصدر رحب، و قوة تحسد عليها. و لا تحيزاً لمحمد صلاح لاعب مصر و ليفربول الغني عن التعريف، و ليس تواطؤاً مع المسؤولين عن وضع تمثاله الذي اعتبر مشوهاً في منتدى شباب العالم.
|
يا أهلا بإسرائيل في الإعلام المصرينعم، أهلا و سهلا بإسرائيل و مشاركتها ( الإثرائية ) في الإعلام المصري. هل يبدو كلامي غريبا، أو شاذا، أو مخالفا لما عرفه الزملاء عني؟!
ربما.
لكن فيم الغرابة؟
بعد أن استمعت لوجهة نظر المتخوفين من حضور إسرائيل في المشهد الإعلامي العربي و ليس المصري فقط بما يزيد عن عشرين قناة تليفزيونية متعددة التخصصات، تخدم المشاهد العربي - نعم ( تخدم ) ليس ذلك خطأ كتابيا - و تقدم له وجبة متنوعة من الإعلام الهادف - أيا ما كانت أهدافه- و التي يحتاجها، و ربما ينتظرها المشاهد العربي.
يا أهلا بإسرائيل في الإعلام المصري
|
إذا لم تكن اشتريت كاميرا بعد.. تمهل قليلا و اقرأ ما يلي بحرصجيلنا اعتاد هذه الصدمات.أصبح سوق التكنولوجيا يغير جلده كل يوم، لذلك سيتفهم الكثيرون ما نتوقعه خلال فترة وجيزة في سوق الكاميرات. يعرف الكثيرون أن شركات إنتاج الكاميرات الضخمة مثل كانون و نيكون كانتا بالمصطلح الشعبي ( تقاوحان ) لم ترغبا في التخلي عن نظام ( إس إل آر ) التاريخي، و الذي استطاعا أن يقنعا جمهور المصورين و المنتجين في العالم أنه نظام جديد، لمجرد إضافة العنصر الرقمي له ليصبح مسماه ( دي إس إل آر ) النظام الذي شاع و انتشر، و بدا أن الجميع مبهور به و كأنه شيء جديد،)?--> إذا لم تكن اشتريت كاميرا بعد.. تمهل قليلا و اقرأ ما يلي بحرص
جيلنا اعتاد هذه الصدمات.
|
صوت الديكور.. قصة حقيقية لم تحدث أبداً![]() ليس غريباً أن يذهب أحدهم – داخل الاستوديو - في نوم عميق. حتى و نحن على الهواء يحدث ذلك، و أصبحنا متصالحين مع الأمر؛ فالكل يعرف و يراعي أن الآخرين مثله يعملون لساعات طويلة في أكثر من قناة، يسعون بينها كالنمل. في أيديهم أكواب القهوة و الشاي، و السجائر المصرية العتيقة، و أحياناً بعض الممنوعات. كل ذلك ليستمروا في العمل. لكن.. بما أن النوم سلطان؛ يسقط معظمنا فيه بين وقت وآخر.. نوبة تغفيل يختلس فيها و بها بعض السلطنة خلف الكاميرا. )?-->صوت الديكور ليس غريباً أن يذهب أحدهم – داخل الاستوديو - في نوم عميق. حتى و نحن على الهواء يحدث ذلك، و أصبحنا متصالحين مع الأمر؛ فالكل يعرف و يراعي أن الآخرين مثله يعملون لساعات طويلة في أكثر من قناة، يسعون بينها كالنمل. في أيديهم أكواب القهوة و الشاي، و السجائر المصرية العتيقة، و أحياناً بعض الممنوعات. كل ذلك ليستمروا في العمل. لكن.. بما أن النوم سلطان؛ يسقط معظمنا فيه بين وقت وآخر.. نوبة تغفيل يختلس فيها و بها بعض السلطنة خلف الكاميرا.
|
بحثاً عن نبي خرجنا؛ فوجدنا شيخاً، ثم اكتشفنا أنه.. إله قديمهذا تماما ما حدث، خرجنا بكامل عتادنا و معداتنا التليفزيونية، لعمل تقرير عن ما قيل إنه قبر النبي إدريس ( رغم أن المعروف أن النبي إدريس ليس له قبر معروف على الأرض و تذكر الكتب أنه قبض في السماء الرابعة، و هو ما يشار إليه بكونه رفع إلى السماء و لم يمت بشكل طبيعي ) حتى المقام الموجود بلبنان يعرف الجميع أنه مقام رمزي و ليس قبراً.)?--> بحثاً عن نبي خرجنا؛ فوجدنا شيخاً، ثم اكتشفنا أنه.. إله قديم
|
147
مقالات أحمد صلاح الدين طه
[147]
مقالات مدير الموقع أحمد صلاح الدين طه
|
مقالات أ.د. محمد نبيل جامع
[65]
مقالات أ.د. محمد نبيل جامع أستاذ علم اجتماع التنمية بجامعة الإسكندرية
|
مقالات دكتور إيهاب العزازى
[4]
مقالات دكتور إيهاب العزازى
|
مقالات وحيد الملاح
[2]
مقالات مدير التصوير والناقد والباحث وحيد محمد شحاتة الملاح
|
مقالات التليفزيونيين المتخصصين
[3]
يحق لجميع المتخصصين في العمل التليفزيوني إضافة مقالاتهم في هذه الفئة
|
مقالات أصدقاء ديدالوم
[5]
يحق لجميع أصدقاء ديدالوم سواء هواة أو محترفين أو طلاب المشاركة في هذه الفئة
|
مقالات طلاب التخصصات التليفزيونية
[2]
يحق لطلاب التخصصات التليفزيونيةالمشاركة بآرائهم في هذه الفئة
|